حماة الأقصى

منتهى أمارة .. فلسطينية جعلت الأقصى بوصلتها

“غرستُ الأقصى في قلبي فنما في شراييني، غدت روحي محلقة فوق رباه بحنيني، يا كل العالم فلتسمع بُرعم الفلسطيني، أنا لن أبيع ترابه أنا لن أخون ديني.. مسرى الرسول ومعراجه سيبقى حقي ويقيني سأذود عنه بعقيدتي وأحمل روحي بيميني.. قم يا أخي واحمل سلاحك وادفع الظلم المرير، واهتف باسم الله مكبرا زلزل بها الطاغي الأثيم، واقرأ الأنفال مهللا تفتح لك جنان النعيم، سندق القيد يا أقصى ونُعلي الصرح المتين وندخلها بإذن الله بعز عزيز وذل ذليل، وعْدُ الإله لمن أطاعه ووعدُ الله حق ويقين”.

حماة الأقصى

مادلين عيسى.. “عزيزة الأقصى” تأبى التخلي عن الرباط

تجسد الشابة الفلسطينية مادلين عيسى -الملقبة بـ”عزيزة الأقصى”- حالة ارتباط خاصة بالمسجد الأقصى، جعلتها تنذر نفسها له غير عابئة بالاعتقال والإبعاد اللذين تعرضت لهما على أيدى قوات الاحتلال الإسرائيلي. ولدت مادلين (27 عاما) في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني، وزارت المسجد الأقصى للمرة الأولى وهي في العاشرة من عمرها صحبة جدتها، لكنها انقطعت لسنوات عقب وفاة الجدة.

الأقصى في التاريخ

تاريخ المسجد الأقصى في عهد الاحتلال الصليبي

تعد فترة الاحتلال الصليبي (الفرنجي) لمدينة القدس من أسوأ وأقسى ما مرت به مدينة بيت المقدس عموما والمسجد الأقصى المبارك على الخصوص، منذ الفتح الإسلامي عام 16هجري/ 636م، إذ استمر تحت الاحتلال  مدة 88 عاما (1099 – 1187م) منع خلالها المسلمون من الصلاة فيه

معالم الأقصى

المحاريب والمصاطب والآبار

أولا: المحاريب تنتشر المحاريب في عدد من مساجد وقباب ومصاطب وساحات المسجد الأقصى لتدل المصلين على اتجاه القبلة، وتحدد مكان الإمام عادة، وفضلا عن محاريب المصليات والمصاطب والقباب، توجد في

حماة الأقصى

المرابطة سحر النتشة: تهمتها التكبير

المرابطة سحر النتشة اعتقلت لدى الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مرة، بتهمة الرباط في المسجد الأقصى المبارك، وحث الآخرين على اقتفاء أثرها، وفي الفترة الأخيرة ضاق الاحتلال ذرعا بوجودها الدائم في

معالم الأقصى

تعريف المسجد الأقصى

يقع المسجد الأقصى المبارك في الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس المسورة التي تسمى اليوم (البلدة القديمة)، والأقصى اسم لكل ما دار حوله السور،  ويشمل جميع المصليات التي بداخله مثل الجامع القبلي (الواقع في الجهة الجنوبية) وقبة الصخرة (الواقعة في مركز المسجد) بالإضافة إلى نحو 200 معلم ومبنى تقع ضمن حدوده

حماة الأقصى

خديجة خويص: الأقصى مهوى قلوبنا سنفديه بأرواحنا

خديجة أحمد خويص، واحدة من أبرز المرابطات في المسجد الأقصى المبارك، وهبت حياتها له، فلا تقدم عليه نفسا ولا أهلا ولا ولدا، ترى أن الرباط فيه واجب، ونصرته عقيدة، وبذل الروح من أجله هو عز الدنيا والآخرة. إذا كانت في ساحاته الشريفة، كان وقتها بين تعليم الطلاب ومدافعة العدو الإسرائيلي، فإذا أبعدت عنه بالقوة رابطت على الأبواب، ترهب الجنود والمستوطنين بصيحات “الله أكبر”، التي تنطلق من حناجر المرابطات في وجوه المعتدين، أقوى من الرصاص والقنابل.

Loading

Ask us about Masjid Al-Aqsa

Fill in your details and we’ll get back to you in no time.