المرابطون، أو المرابطون والمرابطات، أو مرابطو الأقصى، اسم يطلق على مجموعات وأفراد من سكان مدينة القدس وضواحيها، ومن الفلسطينيين القادمين من مناطق 1948 المحتلة، وقد كرسوا أنفسهم …
-
-
الرواق هو الممر الذي يقع بين صفين من الأعمدة ، وتشير عديد من الدراسات أن الأقصى كان يحتوي على ثلاثة أروقة، امتدت على طول أسوار …
-
خديجة أحمد خويص، واحدة من أبرز المرابطات في المسجد الأقصى المبارك، وهبت حياتها له، فلا تقدم عليه نفسا ولا أهلا ولا ولدا، ترى أن الرباط …
ما هي علاقة الإمام الغزالي بباب الرحمة؟ ولماذا هو مغلق؟
يعد باب الرحمة من الأبواب المميزة في المسجد الأقصى بمبناه الكبير الواسع، وهو يقع في السور الشرقي للمسجد الأقصى المبارك...
المزيد
الأقصى في السنَّةِ النبوية
حفلت السنَّةُ النبويَّةُ بالشَّواهدِ والأحاديثِ والأحداثِ التي تُشير إلى عظيمِ مكانةِ المسجدِ الأقصى وفضلهِ وقدسيَّتِه، فضلًا عن اهتمام النبيِّ صلى الله عليه وسلم وصحابتِه فيه، وتعدَّدت في ذلك الأحاديث

الأسبلة
يعد السبيل من وسائل توفير المياه داخل المسجد الأقصى، وهو عبارة عن موضع للشرب والوضوء، ووجود عدد من الأسبلة بلغت 14 سبيلا داخل الأقصى دليل على اهتمام المسلمين بتوفير المياه للمصلين والطلاب في المسجد، وبدراسة هذه الأسبلة نجد أنها قد شيدت في الفترات الأيوبية والمملوكية والعثمانية على التوالي.

المتحف الإسلامي
قام المجلس الإسلامي الأعلى بتأسيس المتحف الإسلامي عام 1341هـ/1923م، وفي البداية كان مقر المتحف يقع في الرباط المنصوري بالقرب من باب الناظر، ومن ثم انتقل المتحف الى مقره الحالي الواقع في الجزء الجنوبي الغربي من المسجد الأقصى المبارك بالقرب من باب المغاربة.

خديجة خويص: الأقصى مهوى قلوبنا سنفديه بأرواحنا
خديجة أحمد خويص، واحدة من أبرز المرابطات في المسجد الأقصى المبارك، وهبت حياتها له، فلا تقدم عليه نفسا ولا أهلا ولا ولدا، ترى أن الرباط فيه واجب، ونصرته عقيدة، وبذل الروح من أجله هو عز الدنيا والآخرة. إذا كانت في ساحاته الشريفة، كان وقتها بين تعليم الطلاب ومدافعة العدو الإسرائيلي، فإذا أبعدت عنه بالقوة رابطت على الأبواب، ترهب الجنود والمستوطنين بصيحات “الله أكبر”، التي تنطلق من حناجر المرابطات في وجوه المعتدين، أقوى من الرصاص والقنابل.

معركة حماية المسجد الأقصى من التقسيم الزماني والمكاني
يعد التقسيم الزماني والمكاني من أخطر الإجراءات الصهيونية الرامية لتهويد الأقصى، بفرض واقع جديد هو الأقرب إلى حلمه الدائم بهدم المسجد الأقصى، وتحويله إلى معبد يهودي، ويعدون تقاسمه مع المسلمين، محطة على ذلك الطريق وذلك بعد سيطرتهم على حائط البراق والتحكم في البوابات.

بركةُ المسجدِ الأقصى
لا يُمكنُ الحديثُ عن المسجد الأقصى المبارك دون الإشارة بل التوقُّف عند مفهوم وحقيقة “البركة” التي جعلها الله تعالى وصفًا مُلازِمًا لهذا المسجد؛ فقد تكرَّر استعمالُ هذا المصطلح وبعضٍ مِن مُشتقَّاته في آياتٍ كثيرةٍ تحدَّثت عن الأقصى، وفلسطين كجزءٍ مِن بلاد الشام في سياقات مختلفة

مكانةُ المسجدِ الأقصى عند الصَّحابة
يقتضي الحديثُ عن المسجد الأقصى في الإسلامِ استجلاءَ مكانَتِه عند الصحابة الذين رافقوا النبيَّ صلى الله عليه وسلم، وكانوا تطبيقًا عمليًّا للفهم الإسلاميِّ الأوَّل لمكانة المسجد الأقصى، وقد تعدَّدت الشواهدُ والرِّوايات التي بيَّنت اهتمام الصحابة في المسجد الأقصى وشدَّ الرحال إليه والسؤالَ عنه أو الإقامةَ بجِوارِه والعنايةَ به، وهنا نعرض نماذج من علاقة الصحابة بالأقصى

أضواء على المنطقة الشرقية في المسجد الأقصى
على مساحة أربعة دونمات (4000 متر مربع) تنتشر أكوام من الأتربة والحجارة مقابل السور الشرقي للأقصى في القدس بطريقة تشوّه المكان وتحرم المصلين من الاستفادة من مساحته. وملأت هذه الأتربة المنطقة الشرقية منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث أُخرجت من المصلى المرواني عندما قام الشيخ رائد صلاح بمعاونة مئات المصلين وإشراف دائرة الأوقاف الإسلامية بترميم المصلى وجعله مؤهلاً للاستخدام بعدما كانت تملؤه الأتربة والأوساخ.




