ازدادت وحشيَّةُ الصهاينة في التعامل مع المرابطين واستهدافهم نظرًا لتعاظُمِ دوْرِهم في الدِّفاع عن الأقصى وعرقلة مخططات تقسيمه؛ فكانوا عُرْضَةً لأنواع متعددة من الحرب عليهم، وأمكن رصد الإجراءات التالية ضدهم:
- حظر الرباط واعتباره جريمة قانونية.
- الإبعاد عن المسجد الأقصى.
- منع قوافل شد الرحال.
- الاعتقال والمحاكمة.
- الإبعاد خارج مدينة القدس (البلدة القديمة) والمنع من دخولها.
- المنع من السفر ومصادرة الجوازات.
- الاعتقال من داخل المسجد الأقصى بتهمة التكبير في وجه المتطرفين الصهاينة.
- الاستدعاء للتحقيق بشكل متكرر ومرهق.
- الاحتجاز لأيام دون توجيه تهمة.
- الإيذاء اللفظي والجسدي؛ كالشتم والضرب والركل والسحل.
- احتجاز الهويات (البطاقات الشخصيَّة).
- اقتحام المنازل.
- منعُ التأمين الصحي عن المرابطين وعائلاتهم.
- التهديد بالحجز على الأبناء وإيداعهم دور الأيتام.
- فرض الإقامة الجبرية في المنزل.
- فرض الغرامات المالية.